لهيب الهوي

موقع أيام نيوز

رقبتها بلطف
ده أنا ھموت من الجوع بسببك !
ابتلعت ما بفمها بصعوبة ثم حدقت به بصمت تام وهي تشعر بالخجل يهشمها تأمل تلك الورود أعلى وجنتيها ثم رفع عينيه إلى عينيها ينظر داخلها وقد تاهت الكلمات من فوق لسانه . تأسره تلك اللبنيتين !! تجعله بحالة غريبة للغاية!!! يكاد يسفك الډماء من أجل نظرة رضا من داخلها !! تدحرجت عينيه حتى وصلت إلى كريزتيها التي ترتعش الآن من هذا الموقف المحرج لها للغاية !!
لم يشعر بنفسه سوى وهو يسيطر على تلك الارتعاشة بشفتيه يلتهمها بنهم وشغف وهو يدير جسدها إليه وشفتيه تكمل عزف أعلى وجنتيها ورقبتها المرمرية..
رباااااه !!! كيف لذلك الرجل أن يتملكها هكذا !!! إنها حتى لاتقوى على دفعه أو إبعاده !! تريد ذلك القرب !! تريد شغفه الذي لا ينتهي !! تريد أن تستلقي داخل أحضانه الدافئة لينتهي خۏفها !!! لتنتهي تلك المآساة التي تهدد عقشها !! رفعت ذراعيها تحيط عنقه بقوة ثم دفنت وجهها بعنقه وهي ترفع يدها الصغيرة إلى رأسه تقبض على خصلاته برفق والأخرى تداعب بها نهاية رأسه وتلك الخصلات الحريرية !!!
اندهش في بادئ الأمر من فعلتها لقد ظن مقاومة ڠضب. تذمر !!! أما تلك الأنفاس اللاهبة التي ټضرب بشرته لټحرقها بلا هوادة !!! لقد صډمته بفعلتها لكنه وضع يده أعلى رأسها يدفعها إليه أكثر يضمها إلى صدره مقبلا خصلاتها !!! تأوهت من ذلك الشعور ليسمعها تهمس له
عايزه أغمض عيني وأفتحها ألاقي كل حاجة خلصت ونرجع زي الأول !!! أنا بحبك أوي يا أيهم !!! انت مش زيهم صح !!!!
أوجعته تلك النبرة التي تحدثت بها !!! تلك الطفلة أصبحت تخشى جميع الأشياء من حولها !!! حتى هو !!!! تخشى الفقدان !!! تخشى البعد ! أصبح أبسط أمانيها أحضان دافئة تتلقاها حين تحزن !!! لقد اشتاقت لذلك الدفءبأحضانه الذي أفقدها إياه بتسرعه وغضبه الغير مبرر.. ليهمس لها وهو يقبل وجنتها بدفء
أنا اللي بمت فيكي يارنيم !! أوعدك هنفذلك اللي إنتي عاوزاه !!!
ثم باغتها بإمساك خصرها يرفعها أعلى الرخام لتجلس ثم أخرج ما كانت تأكل منه وبدأ بالتناول مثلها بيده !!!! اتسعت عينيها لتقول بخجل
أنا كنت جعانة و..وآ آآ!!!
وضع الطعام بفمها وهو يهمس لها
إنتي تعملي اللي إنتي عايزاه !!!
أسبلت عينيها بخجل وقد سيطرت تلك الابتسامة العاشقة على شفتيها لتزين وجهها وليلتها !!!!
أفاقت باكرا لتتسع عينيها حين وجدت أنها على تلك الأريكة داخل أحضانه وهو ينام على جانبه لتتمكن هي من فرد جسدها داخل أحضانه!!! نظرت إلى يده التي وضعها أعلى بطنها والأخرى يضمها من خصرها إليه ويحبس جسدها بإحدى ساقيه ليكبلها بدفئه !!!
ابتسمت على الفور وهي ترفع يدها تداعب ذقنه المشذبة بأطراف أصابعها برفق للغاية حتى لايفيق ظلت تحدق به لحظات ثم رفعت يدها أعلى وجنته ووضعت قبلة صغيرة أعلى الوجنة الأخرى ثم أخرى وأخرى إلى أن وضعت إحداها بجانب شفتيه التي أصبحت كالخمور لها !! تسكرها وتسلبها إلى عالم آخر !! وأخيرا وصلت إلى شفتيه لتنظر إلى عينيه المغلقتين بتردد ثم عضت علي شفتيها بخجل واقتربت إلى أن لامست شفتيه الدافئة بكرزيتيها تقبله برقة لتشهق پعنف حين أدار جسدها بلمح البصر يعتليها بجسده ليتناول هو شفتيها يبثها شغفه وعشقه بتلك القبلة التي يودعها إياها طالت قبلته وهي تحيط عنقه وقد شعر بابتسامتها لينهال على شفتيها وعنقها ووجنتيها بقبلاته تحولت أنفاسهم إلى لهاث كاد أن يتعمق بقبلاته لكن تلك الطرقات المزعجة شنجت جسده وأوقفته فجأه . !!!!
اعتدل عنها يزيح خصلاته إلى الخلف بقلق . وهو يعلم جيدا من الطارق !!! ارتفعت الطرقات لتنتفض فزعة تتشبث بذراعه لينظر إليها بهدوء ببادئ الأمر اتسعت عيناه حين وجد تلك النظرات الهلعة المړتعبة تتراقص بمقلتيها لتهبط أنظاره يتفقد ذلك الرداء الصغير الذي ترتديه وقد كشف معالم جسدها الأنثوية بسخاء فهو بالكاد يصل إلى منتصف فخديها !!!
استقام بجسده لتقف معه ملتصقه به احتضنها مقبلا وجنتها ثم قال بهدوء
روحي البسي حاجة وتعالي مټخافيش !! ولو حابة ماتطلعيش خلاص خليكي جوا !!!
هزت رأسها ثم نظرت إلى الداخل ثم إليه بتوتر ليفهم نظراتها على الفور اتجه معها إلى الداخل إلى حين ارتدت ما يناسبها بسرعة ثم اتجها معا ليستقبل ضيوفه الغير مرحب بهم !!!!!
انطلق العم إلى الداخل وهو يصيح بوجههم بهمجية
قصر أيه اللي هتبيعه يا أيهم انت اټجنتت !!! البت دي لحست عقلك خلاص !!!
أنهى كلماته وهو يشير إلى تلك التي تتشبث بذراعه پخوف حين وجدت ذلك القذر الملقب بابن عمها يدلف إلى الداخل وكأنه من أصحاب المكان !!!!
ابتسمت بسخرية هي لا تريد تركه بمفرده بينهم !!! وهي من تتوارى بظهره بړعب جلي !!!
توقفت أنفاسها حين شعرت بتشنج جسده وهو يهدر كلماته التحذيرية پغضب لمن يصطفون أمامه يلتهموهم پغضب
إياك تغلط فيها !!!
تم نسخ الرابط