لهيب الهوي

موقع أيام نيوز

ذلك حتى شهاب لم يكن هكذا معها.. لم يسترد حق واحد لها فقط كان يحميها.. يدافع عنها.. كان الآمان لها.. أما تلك التجارب التي تعيشها معه تفرق تماما عن ماضيها !!
عضت علي شفتيها بحيرة واضحة لاتعلم ماتفعل عادت نظراتها تجول بذلك المكان الذي أعجبها وبشدة غافلة عن نظراته وهي داخل أحضانه.
نظر إلى شفتيها متنهدا بهدوء ثم رفع أصابعه يحرر شفتيها باعدا أسنانها برفق يقول وقد سارت تلك الحرارة بجسده من جديد
إنتي إزاي كده !! مفيش واحدة قدرت تعمل فيا كده يارنيم !! مفيييش !!
نظرت له ببراءة ولم تدرك مقصده سوى حين مال برأسها قليلا يلتقط شفتيها مقبلا إياها بقوة لم يبتعد عنها بل واصل قبلته يجذب رأسها إليه مشددا من احتضانها حتى شعرت عظامها تتداخل ببعضها داخل أحضانه عبثت يديه بخصلاتها مبعثرا إياها ثم سار بأصابعه يداعب رقبتها الناعمه وملامحها الرقيقة حتى كاد أن يدمي شفتيها.. اتسعت عيناها تحاول إزاحته..ليفتح عيناه أخيرا مبتعدا محاولا السيطرة على نفسه.. لقد أصبح مچنونا بها!! ماذا يفعل !!
اعتدل يعدل من هندامه وصدره يعلو ويهبط من أثر انفعالاته معها آمرا إياها بجديه اندهشت لها
يلا اتأخرنا.. !!
ثم أمسك يدها يسير بخطوات مسرعة وهي تحاول مجاراته فقط .!!
قاد السيارة بصمت تام.. لاحظت أنامله التي تحولت إلى الأبيض من قوة ضغطه على المقود من الواضح أنه يكبح نفسه عنها مجبرا.. أشاحت بنظراتها حتى لا يلاحظها وقد أعجبها ذلك للغاية.. لقد علمت نقطة ضعفه . أغمضت عينيها تسترجع فترتها الأخيرة معه لقد فعل الكثير من أجلها.. هي بالفعل تميل إليه..لكنها خائڤة وبشدة !!
وصلا إلى القصر وكاد أن يترجل لكنها أمسكت ذراعه مسرعة تطبع قبلة صغيرة أعلى ذقنه تبتسم إليه هامسه برقة
ميرسي !!
ثم هبطت مسرعة وقد انتشرت الحمرة على وجنتيها ليهبط خلفها مسرعا وقد ظهرت تلك الابتسامة أعلى شفتيه مرة أخرى.. مد ذراعه يحتضن خصرها مسرعا ملصقا إياها به يهمس لها بأذنها
العفو !!
ثم عض بخفه طرف أذنها بأسنانه اللؤلؤية وهو يهمس بحرارة
هتجنيني يارنيم !!!
ابتسمت حين شعرت بتشنج ذراعه حول خصرها وعضلات صدره التي ألصق ظهرها بها من الواضح أن تأثيرها طاغي عليه إذا لتستخدم سلاحھا الأنثوي من اليوم معه !!
دلفت إلى غرفة أطفالها تطمئن عليهم أولا موزعة قبلاتها الرقيقة عليهم.. راقبها من بعيد وقد غامت عينيه بذلك اللون القاتم.. أنهت حمامها مسرعة وتلك الأفكار الماكرة تدور بعقلها هي تريد منه تفاصيل أكثر.. كيف كان يحبها طوال تلك الفترة..ولا تعلم !!
خرجت من الحمام تراقبه بطرف عينيها وهو يعبث بهاتفه باهتمام وقد نزع سترته وقميصه ومن الواضح أنه ينتظرها تنتهي.. لتقول وهي تتجه إلى غرفة الملابس
أنا خلصت لو تحب تاخد شاور !!
ترك الهاتف وهو يمرر نظراته على ماظهر من جسدها من تلك المنشفة الصغيرة . شعرت بتلك الرعشة اللطيفة حين اقترب منها يميل قليلا عليها وقد أصبحت مقابلة تماما لصدره العضلي.. ليرفع يده يمررها برقة بطول ذراعيها البضتين متمنيا أن تكون شفتيه من تقوم بتلك المهمة.. ابتلع رمقه يصعد بنظراته مفصلا جسدها من خصرها إلى صدرها إلى
تلك الرقبة المرمرية ثم تلك الشفتين الحمراوتين كيف لها أن تمتلك كل ذلك الجمال.. إقشعر بدنها للمساته ولم ترفع نظراتها عن صدره العاړي ليرفع ذقنها ناظرا إلى لبنيتيها بنظرات عاصفة.. لم تشعر سوى ويده أعلى عقدة المنشفة يفكها لتسقط أرضا ارتعشت بخجل شديد تعض شفتيها ليهبط بشفتيه متناولا شفتيها رافعا إياها بين ذراعيه متجها بها إلى فراشهم وقد انتقلت شفتيها إلى ملامحها يقبلها بروية أذابتها للغاية أحاطت عنقه تجذبه إليها بقوة ليبتسم لها معتبرا تلك إشارتها له ليكمل ما بدأ.. وقد كاااااان !!
رفع وسادته ليستند بظهره عليها وقد حاوط جسدها العاړي بأحضانه يرفعها قليلا لتتوسد صدره العاړي عضت شفتها تجذب الغطاء عليها تمسك إياه بخجل لترتفع ضحكاته ممسكا يدها رافعا إياها إلى فمه يقبلها برقة بالغة لتعقد حاجبيها رافعة رأسها له تسأله بحزن
بتضحك علي أيه !
قبل طرف أنفها يهمس لها
عليكي أكيد !! بتغطي أيه بس يارنيم !! فيه أيه مشوفتوش مثلا !!
لترتفع ضحكاته مرة أخرى مجلجة ضړبته أعلى صدره عده مرات بيدها الصغيرة وهي تداري وجهها بصدره بخجل شديد.. لاق بها للغاية !!
أمسك يدها يجذبها أكثر إلى أحضانه مغمضا عينيه ينعم بدفء جسدها موزعا قبلاته أعلى خصلاتها.. ليفتح عينيه فجأة معتدلا قليلا بجسده يفتح الكومود بجانبه وهو لازال يحتضنها ثم أخرج تلك العلبة المخملية يقدمها لها قائلا
دي هديه جوازنا !! كان المفروض أديهالك من فترة بس مرضيتش عشان ماتقوليش بتأثر عليا بالهدايا !!
ابتسمت له تعتدل بحماس ملتقطة العلبة من يده تفتحها بفضول غافلة تلك الأغطية التي سقطت عنها ليعود إلى الخلف مرة أخرىمتأملا ظهرها العاړي منتظرا ردة فعلتها على ما بالداخل !!
قد حدث ما توقعه صړخت بفرحة تقول له پصدمة
عرفت منين إني كنت عايزة الإسورة دي
تم نسخ الرابط